Skip to main content

كيف تغيرت حياتهم؟

شهادات واختبارات حية عن أشخاص عرب قبلوا المسيح كمخلص لهم

شهادة صباح (إسلام)

تغيرت حياتي بكاملها ولدت في محيط ضيق مشحون بعبدة الشيطان. وترعرت في هذا المحيط بالذات، شارد الذهن لا أفرق حتى بين الحقائق، ولا أعرف ماهية هذه الحقائق. وتلقيت بعض المنشورات الدينية، ولكننى أهملتها، ولم أعرف محتوياتها الروحية، حتى أني مزقت بعضها. وفي مقتبل الشباب، أنغمرت في ملذات العالم الفانية، ولم أعد أذكر المسيح ولم أعد أرى في المسيحية ملذة، لكون قلبي ممتلئا من فساد الخطيئة. فكان أصدقاء السؤ يوجهونني توجيهات خارجه عن طريق المحبة الصادقة. وأنغمست في عادات سيئة جدا، كنت أتلذذ بها،…

وأنت يا عزيزي؟

ثمة كثير من الناس لا يعرفون هذه الحقائق عن الخلاص الذي حقّقه لنا الرب يسوع المسيح. أو يعرفون بهذه الأمور ولكن ليس لهم الإيمان بالرب يسوع المسيح وليس لهم علاقة شخصية معه. وربما يظنّ البعض منّا أنه لا يزال هناك وقت للتفكير في أمور الخلاص والحياة الأبدية، أي أن الوقت مبكّر على التفكير في هذه المسائل. طرحنا عدة أسئلة على بعض الناس تتعلق بهذه الأمور. وفيما يلي نورد إجاباتهم عنها. يمكنك أنت أيضاً، عزيزي القارئ، أن تفكر بها وتجيب عنها بنفسك: هؤلاء الأشخاص هم: جون: 34 سنة كارين: 27 سنة بوب: 42 سن…

مقدمة آمنت ولذلك تكلمت

عزيزي القارئ: في حياة الإنسان الكثير من الأسئلة والأمور التي تثير قلقه وتشغل فكره وتقلق باله: العمل المضمون، والصحة الجيدة، والحياة العائلية المستقرة، والمستقبل المشرق. وهذه الأمور لا يمكننا نكران أهميتها. ولكن "الحاجة إلى أمر واحد" أكثر أهمية. ألا وهو الإيمان بالله وبناء علاقة حياتية متينة معه. وهذه تشكّل ضرورة ملحّة ماسّة، وممكنة، وتدوم إلى الأبد. هذه الصفحات تظهر لماذا هذه العلاقة ضرورية وكيف هي ممكنة. قبل أن نبدأ رحلتنا معاً عبر هذه الصفحات أود أن أطرح عليك عدة أسئلة قد تبدو غ…

توطئة

"الويل لي إن لم أبشر بالإنجيل" (1 كورنثوس 9:16) مدفوعاً بهذا الحافز بعد أن اهتديتُ إلى الإيمان بيسوع المسيح واتخذتُ منه مخلِّصاً، ورباً، وسيداً على حياتي، شعرتُ بضرورة أن أنقل الرسالة إلى أصدقائي "السالكين في الظلمة"، "المنطرحين كخرافٍ لا راعي لها". فارتأيتُ أن أكتب هذه الأسطر علّها تساعدني في مخاطبة من لا أستطيع رؤيتهم والحديث إليهم، يحدوني الأمل أن ينالوا هم أيضاً نعمة الخلاص وعطية الحياة الأبدية، وأن يكتشفوا روعة حياة أبناء الله. تبارك اسمه إلى الأبد. آمين. جب…

شهادة دليلة (إسلام)

إستمع إلى شهادة دليلة من الجزائر هنا

شهادة محمد (إسلام)

صالحني صالحني المسيح مع الله.... أنا شاب، كنت أعيش بلا هدف فى حياتى. وكنت انسانا شريرا سائرا فى طريق الخطية، مدة سنين متوالية فى غمرة من المآسى والمشاكل الصعبة. وكنت كالتائه فى صحراء قاحلة أعيش فى حزن عميق وألم دفين فى قلبى، دون أن أعرف السبب. وأخيرا توصلت لمعرفة حزنى وآلامى، وذلك بواسطة اذاعة كلمة الله عن المخلص. حدث هذا فى منزلى، عندما مددت يدى إلى الراديو لأدير مفتاحه على موجة قصيرة. وبعد برهة سمعت صدفة برنامجا لم أسمعه من قبل. فأثر فى نفسى الخبيثة تأثيرا بالغا. وهذا البرنامج ه…

الشهادات بحسب البلدان

معلومة

إن كنت تحب أن تشارك شهادتك مع الآخرين، الرجاء أن ترسلها لنا على العنوان التالي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.. وسيتم ذكر الأسماء الأولى أو الأسماء المستعارة والبلد فقط.

مقالات مختارة

كلما حاول المرء أن يخرج نفسه من دائرة القلق المحيطة به، كثرت موجبات قلقه، وسقط في دوّامة التوجّس والخوف، وأصبح فيه من العقد ما تنوء الروح بحمله، فهو محكوم لحاجته، قلق على مصيره، في أرض لا تعرف ال…
منذ أن دخلت الخطية إلى العالم والإنسان يتألم من ابتعاده عن الله. وكل ضيق في الكون، يصدر من هذا الابتعاد المبدئي عن مصدر الحياة، الذي سببناه بخطايانا. أما وقد أتى الله المحب في المسيح إلينا، وعاش بيننا وصال…
مسكين هو إنسان اليوم! فمن جهة انه أغنى إنسان عرفه التاريخ. فهو يعيش ضمن عالم ألكتروني كثرت فيه وسائط المخابرات والاتصالات، فهو يستطيع أن يتكلم مع غزاة القمر وكأنهم على سطح الأرض. صار يطير بسرعة الصوت وينتقل من قارة إ…
قصة شفاء عجيبة قبلاً وفي الصغر قالوا عني بأنني شخص هادئ و لست شقي ...لكن في فترة ما بعد الصغر و بداية المراهقة و أصدقاء السوء بدأت الأفكار الشريرة تتبلور في الذهن. بل قد تحول الذهن إلى معمل خطية بانتظار تنفيذ الأعما…
لماذا يموت المسيحيون رغم ثبات الحياة الأبدية فيهم؟ قد يخطر في بالك، بفعل وسوسات الشيطان، أن تسأل نفسك ماذا تنفعني الحياة الأبدية، إن طمرت وأهيلت فوق جسدي الميت كتل الحجارة والتراب؟ كذلك كل القديسين يم…
سنبدأ الآن ببحث موضوع علاقة الشيطان بما يحدث للإنسان من آلام وعذابات لكي نصل إلى المفهوم الكتابي (أي المبني على وحي الله المدون في الكتاب المقدس لسر بالتألم).. طبعا، علينا ألا ننسى مسؤولية الإنسان نفسه في جلب الشقاء…