كيف تغيرت حياتهم؟
شهادات واختبارات حية عن أشخاص عرب قبلوا المسيح كمخلص لهم
- شهادة جيرار (ماروني)
- شهادة أحمد (إسلام)
- شهادة محمد (إسلام)
- شهادة شوقي (إسلام)
- شهادة جوزيف (إسلام)
- شهادة روبير (بروتستانت)
شهادة جيرار (ماروني)
ولدت في عائلة مسيحية تقليدية من أب موراني وأم أورثوذكسية في لبنان. ترعرعت في الكنيستين. لما بلغت الرابعة عشر بدأت تتكون لي أفكار خاصة بخصوص الديانات فلم أكن أؤمن بشخصية الله...
شهادة أحمد (إسلام)
عرفت المسيح عن طريق المراسلة
أنا شاب درست القرآن العظيم فى بلدى تابعا أثر أجدادى وأسلافى السابقين. وبالرغم من هذا كنت أتصرف فى المدرسة كآبناء عصرى وعهدى. وتعرفت على بعض الأصدقاء كانت هوايتهم المراسلة. وكنت أنا حينذاك لا أعرف ما هى المراسلة، فداومت على صحبتهم مدة من الشهور. وفى يوم من الأيام شاهدتهم يملأون بعض الاوراق الصفراء اللون والمكتوب عليها : اذا كنت ترغب فى دراسة الأنجيل بالمراسلة مجانا، أكتب أسمك وعنوانك بأحرف واضحة، ثم أرسل هذه الورقة. فتعجبت كثيرا وأشتاقت روحى جدا لقراءة الإنجيل ولمشا…
شهادة محمد (إسلام)
صالحني صالحني المسيح مع الله....
أنا شاب، كنت أعيش بلا هدف فى حياتى. وكنت انسانا شريرا سائرا فى طريق الخطية، مدة سنين متوالية فى غمرة من المآسى والمشاكل الصعبة. وكنت كالتائه فى صحراء قاحلة أعيش فى حزن عميق وألم دفين فى قلبى، دون أن أعرف السبب. وأخيرا توصلت لمعرفة حزنى وآلامى، وذلك بواسطة اذاعة كلمة الله عن المخلص. حدث هذا فى منزلى، عندما مددت يدى إلى الراديو لأدير مفتاحه على موجة قصيرة. وبعد برهة سمعت صدفة برنامجا لم أسمعه من قبل. فأثر فى نفسى الخبيثة تأثيرا بالغا. وهذا البرنامج ه…
شهادة روبير (بروتستانت)
قصة شفاء عجيبة
قبلاً وفي الصغر قالوا عني بأنني شخص هادئ و لست شقي ...لكن في فترة ما بعد الصغر و بداية المراهقة و أصدقاء السوء بدأت الأفكار الشريرة تتبلور في الذهن. بل قد تحول الذهن إلى معمل خطية بانتظار تنفيذ الأعمال الشريرة، لكن الرب الرحوم و لم يدعني أسقط في براثن الشر. وأريد أن أركز على تعامل الرب معي وسط الشر و الصعوبات.
* تجربتي المريرة:
كنت في رحلة مع الكثير من الأولاد الذين من جيلي إلى منطقة معلولا حيث الآثار و الأديرة.
بسبب تهوري و عدم انتباهي و سيري إلى الوراء و عدم النظر أمامي أوق…
الشهادات بحسب البلدان
معلومة
إن كنت تحب أن تشارك شهادتك مع الآخرين، الرجاء أن ترسلها لنا على العنوان التالي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. . وسيتم ذكر الأسماء الأولى أو الأسماء المستعارة والبلد فقط.
مقالات مختارة
مأساة الإنسان المعاصر
مسكين هو إنسان اليوم! فمن جهة انه أغنى إنسان عرفه التاريخ. فهو يعيش ضمن عالم ألكتروني كثرت فيه وسائط المخابرات والاتصالات، فهو يستطيع أن يتكلم مع غزاة القمر وكأنهم على سطح الأرض. صار يطير بسرعة الصوت وينتقل من قارة إ…
اليأس والرجاء في العالم المعاصر
تعم عالمنا اليوم موجة قوية من اليأس. فالناس قد سئموا من مشاكل العصر الحاضر وضجروا من السماع عنها صباحا ومساء. وكلمة مشكلة أصبحت من الكلمات الاكثر ترددا على شفاه بني آدم فهذه مشكلة فردية وتلك مشكلة عائلية وأخرى مشكلة…
توطئة
"الويل لي إن لم أبشر بالإنجيل" (1 كورنثوس 9:16)
مدفوعاً بهذا الحافز بعد أن اهتديتُ إلى الإيمان بيسوع المسيح واتخذتُ منه مخلِّصاً، ورباً، وسيداً على حياتي، شعرتُ بضرورة أن أنقل الرسالة إلى أصدقائي "الس…
أخلاقيات التكنولوجيا
من أهمّ مظاهر القرن العشرين هو تطبيق العلوم الطبيعيّة في جميع نواحي الحياة البشريّة. وليس من إنسان مفكّر ينكر مدى تأثير التكنولوجيا أي تطبيق المبادئ العلميّة وتسخيرها للقيام بوظائف تسهّل حياة الإ…
متى نقوم جسدياً وكيف؟
اقرأ أولاً 1 كورنثوس 15:12-56
من يحب المسيح يترقب مجيئه الثاني. وكما أن العروس تنتظر بشوق مجيء العريس، هكذا ننتظر مخلصنا الرحيم. وإن لم تنتظر العروس عريسها، فهي لا تحبه. هكذا المسيحي الذي لا ينتظر الم…
شهادة فؤاد (إسلام)
لماذا آمنت بالرب يسوع ( له المجد )
تزوجت من أمرأة مسيحية ( حسب هويتها ) لكنها لا تعلم شيئا عن الرب يسوع. تعرف فقط كيف ترسم اشارة الصليب . علما كنت أطلب منها ان تذهب الى الكنيسة فترفض.
منذ سنة 1974 ، بعد ان انهيت تح…