Skip to main content

كيف تغيرت حياتهم؟

شهادات واختبارات حية عن أشخاص عرب قبلوا المسيح كمخلص لهم

وأنت يا عزيزي؟

ثمة كثير من الناس لا يعرفون هذه الحقائق عن الخلاص الذي حقّقه لنا الرب يسوع المسيح. أو يعرفون بهذه الأمور ولكن ليس لهم الإيمان بالرب يسوع المسيح وليس لهم علاقة شخصية معه. وربما يظنّ البعض منّا أنه لا يزال هناك وقت للتفكير في أمور الخلاص والحياة الأبدية، أي أن الوقت مبكّر على التفكير في هذه المسائل. طرحنا عدة أسئلة على بعض الناس تتعلق بهذه الأمور. وفيما يلي نورد إجاباتهم عنها. يمكنك أنت أيضاً، عزيزي القارئ، أن تفكر بها وتجيب عنها بنفسك: هؤلاء الأشخاص هم: جون: 34 سنة كارين: 27 سنة بوب: 42 سن…

شهادة جوزيف (كاثوليك)

كنت منذ حداثتى أعجب بيسوع المسيح وبتعاليمه السامية ، ولكنى كنت أعتقد أنها لا تصلح لابناء القرن العشرين ، بل لاناس عاشوا منذ ألفى سنة . ومرت الأيام وتخرجت من الجامعة مهندسا . دخلت الحياة وبيدى الكثير من مؤهلات النجاح فى العمل ، والحياة الاجتماعية . ومثل بقية الشباب ، حاولت أن أبنى مستقبلى وأتمتع بحياتى دون أن أدخل الله فى اعتبارى ومتطلباته منى كأنسان . لذلك كانت حياتى فارغة وبدون هدف ، على الرغم من كل مظاهر الفرح والنجاح الخارجية . وفى ذات يوم التقيت براعى كنيسة شاب ، أخبرنى عن محبة ا…

الإهداء

إلى الأخوة الذين ولَدُوني في المسيح، وتلمذوني له: Roy Charles Rev. Bill Rev. William Rev. Paul And Mike و أصدقائي الذين سرتُ معهم ردحاً من الزمان على طريق يسوع. 

توطئة

"الويل لي إن لم أبشر بالإنجيل" (1 كورنثوس 9:16) مدفوعاً بهذا الحافز بعد أن اهتديتُ إلى الإيمان بيسوع المسيح واتخذتُ منه مخلِّصاً، ورباً، وسيداً على حياتي، شعرتُ بضرورة أن أنقل الرسالة إلى أصدقائي "السالكين في الظلمة"، "المنطرحين كخرافٍ لا راعي لها". فارتأيتُ أن أكتب هذه الأسطر علّها تساعدني في مخاطبة من لا أستطيع رؤيتهم والحديث إليهم، يحدوني الأمل أن ينالوا هم أيضاً نعمة الخلاص وعطية الحياة الأبدية، وأن يكتشفوا روعة حياة أبناء الله. تبارك اسمه إلى الأبد. آمين. جب…

شهادة محمد (إسلام)

صالحني صالحني المسيح مع الله.... أنا شاب، كنت أعيش بلا هدف فى حياتى. وكنت انسانا شريرا سائرا فى طريق الخطية، مدة سنين متوالية فى غمرة من المآسى والمشاكل الصعبة. وكنت كالتائه فى صحراء قاحلة أعيش فى حزن عميق وألم دفين فى قلبى، دون أن أعرف السبب. وأخيرا توصلت لمعرفة حزنى وآلامى، وذلك بواسطة اذاعة كلمة الله عن المخلص. حدث هذا فى منزلى، عندما مددت يدى إلى الراديو لأدير مفتاحه على موجة قصيرة. وبعد برهة سمعت صدفة برنامجا لم أسمعه من قبل. فأثر فى نفسى الخبيثة تأثيرا بالغا. وهذا البرنامج ه…

شهادة قادر (إسلام)

الـله كانت لديه مخططات لي وُلِدتُ في قرية صغيرة في الجزائر لعائلة تتألف من ستة أولاد. كانت فرنسا تحتل وطني الأم. كان والداي غير متعلمين وكانا مسلمين. وهكذا كنت مسلماً بالولادة. قيلَ لي أني عندما كنت طفلاً مرضتُ لدرجة شديدة حتى أن الطبيب تنبأ بأني سأموت بعد يومين لا أكثر، ولكن الله كانت لديه مخططات أخرى لي. فلم أمت. وفي سن باكرة سجلني والداي في مدرسة دينية حيث تعلّمتُ أن أحفظ القرآن عن ظهر قلب. ولقد عانيت شخصياً، وعائلتي أيضاً، من الاحتلال الفرنسي. وسُجِنَ والدي عدة مرات، بل حتى عندما أُجبر أخ…

الشهادات بحسب البلدان

معلومة

إن كنت تحب أن تشارك شهادتك مع الآخرين، الرجاء أن ترسلها لنا على العنوان التالي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.. وسيتم ذكر الأسماء الأولى أو الأسماء المستعارة والبلد فقط.

مقالات مختارة

لقد تأكد لنا الآن، بعد هذا الذي شرحناه في الفصول السابقة من الكتاب، أن المسيح قال عن نفسه بطرق متنوعة وعديدة، أنه هو الله. وإني أتذكر هنا كلمات أحد الفلاسفة المسيحيين قال ما معناه: إنه في ضوء تلك الإعلانات الواضحة ال…
مع أن الله قد تمم العمل الخلاصي بجملته وقدمه لنا هبة مجانية، لكننا لا يمكن أن نحصل على خلاص الله إلا إذا تبنا عن خطايانا وقبلنا المسيح بالإيمان مخلصاً شخصياً لحياتنا:"توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم.. وأما كل الذين قبلوه…
بحثنا حتى الآن في موضوع آلام وعذابات المؤمن الشهير أيوب الصديق فذكرنا كيف أن الله تعالى سمح للشيطان بأن يجرب عبده أيوب. أولاً جرد ابليس أيوب من ثروته الطائلة وبعد ذلك أمات بنيه وبناته. جرت هذه الأمور الحزينة بسرعة غر…
كان أحد أساتذة الجامعات يتأمل في ماضيه فقال : " عندما كنت فتيا كنت أظن أنه من السهل فهم ماهية الشمعة. فقد كنت قد طالعت في الكتب كيف أن الشمعة تصنع نورها وتنشره في الجو المحيط بها. أما الان فان السهولة التي كانت…
"الويل لي إن لم أبشر بالإنجيل" (1 كورنثوس 9:16) مدفوعاً بهذا الحافز بعد أن اهتديتُ إلى الإيمان بيسوع المسيح واتخذتُ منه مخلِّصاً، ورباً، وسيداً على حياتي، شعرتُ بضرورة أن أنقل الرسالة إلى أصدقائي "الس…