كيف تغيرت حياتهم؟
شهادات واختبارات حية عن أشخاص عرب قبلوا المسيح كمخلص لهم
- شهادة ثائر (إسلام)
- شهادة جيرار (ماروني)
- شهادة ماجدة (أرثودكس أقباط)
- شهادة تيموثي (إسلام)
- شهادة دليلة (إسلام)
- شهادة اسماعيل (كاثوليك)
شهادة جيرار (ماروني)
ولدت في عائلة مسيحية تقليدية من أب موراني وأم أورثوذكسية في لبنان. ترعرعت في الكنيستين. لما بلغت الرابعة عشر بدأت تتكون لي أفكار خاصة بخصوص الديانات فلم أكن أؤمن بشخصية الله...
شهادة اسماعيل (كاثوليك)
في الثاني من نيسان أبريل ١٩٦٢ سألني أحدهم ما هو مصيرك بعد الموت؟ أين ستذهب؟ للسماء أم إلى جهنم؟ وكنت آنذاك شابا في مقتبل العمر أجبته لا أعلم بالضبط ولكني ذاهب إلى جهنم كما أظن لأني خاطي...
الشهادات بحسب البلدان
معلومة
إن كنت تحب أن تشارك شهادتك مع الآخرين، الرجاء أن ترسلها لنا على العنوان التالي عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. . وسيتم ذكر الأسماء الأولى أو الأسماء المستعارة والبلد فقط.
مقالات مختارة
ماذا يعنيك الخلاص؟
كلمة حق:
تذكّرْ، صديقي، ما قلناه عن عمل يسوع المسيح الفدائي على الصليب لأجل خلاصنا: "المسيح تألّمَ مرّةً واحدةً من أجل الخطايا، البارُّ تألّم من أجل الأَثَمة، لكي يقرّبَنا إلى الله مُماتاً في الجسد ولكن مُحْيً…
حظ أم تصميم؟
ذكرنا في بحثنا السابق أن بعض العلماء اليوم يميلون إلى الاعتقاد بأن الكون ابتدأ بانفجار هائل ويبنون هذا الاعتقاد على التقاطهم موجات إذاعية غير بشرية المصدر والآتية من الفضاء الخارجي. وهذه الموجات الإذاعية لا يمكن تعلي…
التلوث وحفظ البيئة -1
إذا تأملنا في موضوع نمو مفردات اللغات البشرية نلاحظ توّاً أنها تتكاثر بنسبة حاجة الناس إلى التعبير عن حالات معيشية جديدة لم تكن معروفة في الماضي. وعندما نبحث في نمو مفردات لغتنا العربية في النصف…
كيف تصعد الى السماء
مُنذُ فَجرِ التَّارِيخ والإنسانُ يَتخَبَّطُ بِمُشَكِلة الخطيَّة. عَصَى الإنسانُ أَمرَ اللهِ وسَقَطَ في الخطيَّة، وماتَ روحِيًّا وانفصَلَ عَنِ الله وأصبَحَ مَصيرُهُ النَّارَ الأَبدِيَّة. صَنعَ اللهُ مِن دَمٍ وَاحِدٍ ك…
شهادة أحمد (إسلام)
عرفت المسيح عن طريق المراسلة
أنا شاب درست القرآن العظيم فى بلدى تابعا أثر أجدادى وأسلافى السابقين. وبالرغم من هذا كنت أتصرف فى المدرسة كآبناء عصرى وعهدى. وتعرفت على بعض الأصدقاء كانت هوايتهم المراسلة. وكنت أنا حينذا…