توطئة
"الويل لي إن لم أبشر بالإنجيل" (1 كورنثوس 9:16)
مدفوعاً بهذا الحافز بعد أن اهتديتُ إلى الإيمان بيسوع المسيح واتخذتُ منه مخلِّصاً، ورباً، وسيداً على حياتي، شعرتُ بضرورة أن أنقل الرسالة إلى أصدقائي "السالكين في الظلمة"، "المنطرحين كخرافٍ لا راعي لها". فارتأيتُ أن أكتب هذه الأسطر علّها تساعدني في مخاطبة من لا أستطيع رؤيتهم والحديث إليهم، يحدوني الأمل أن ينالوا هم أيضاً نعمة الخلاص وعطية الحياة الأبدية، وأن يكتشفوا روعة حياة أبناء الله. تبارك اسمه إلى الأبد. آمين.
جبـران
- عدد الزيارات: 2182